أخبار عاجلة
Police confirm deaths in crash on Highway 401 in Whitby -
City to build 75-metre protective wall along base of Whitehorse escarpment -
هدنة غزة.. "عدة عوامل" تجعل إدارة بايدن متفائلة -
النفط يتراجع مع ترقب المستثمرين لقرار الفيدرالي -

"تنذكر ما تنعاد"، صور من حرب لبنان الأهلية في الذكرى 49 لاندلاعها

"تنذكر ما تنعاد"، صور من حرب لبنان الأهلية في الذكرى 49 لاندلاعها
"تنذكر ما تنعاد"، صور من حرب لبنان الأهلية في الذكرى 49 لاندلاعها
امرأة وولديها وخلفهما مسلح في بيوت خلال الحرب الأهلية

السبت 13 أبريل 2024 01:41 صباحاً صدر الصورة، Getty Images

قبل 5 دقيقة

"تنذكر ما تنعاد"، عبارة يرددها اللبنانيون في ذكرى الحرب الأهلية من كل عام.

"والفتنة تطلّ برأسها" عبارة أخرى، يستخدمها اللبنانيون مع مرور كلّ أزمة أو حادث أمني يعيد إلى الأذهان تلك الحرب، حين تُقطع الطرقات وينتشر الجيش على خطوط التماس القديمة.

أهمل YouTube مشاركة
هل تسمح بعرض المحتوى من Google YouTube؟

تحتوي هذه الصفحة على محتوى من موقع Google YouTube. موافقتكم مطلوبة قبل عرض أي مواد لأنها قد تتضمن ملفات ارتباط (كوكيز) وغيرها من الأدوات التقنية. قد تفضلون الاطلاع على سياسة ملفات الارتباط الخاصة بموقع Google YouTube وسياسة الخصوصية قبل الموافقة. لعرض المحتوى، اختر "موافقة وإكمال"

Accept and continue
تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية المحتوى في موقع YouTube قد يتضمن إعلانات

نهاية YouTube مشاركة

الباص الذي كان ينقل فلسطينيين وتعرض لإطلاق نار في عين الرمانة في بيروت 13 نيسان/أبريل 1965

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، يؤرّخ اللبنانيون بداية الحرب الأهلية في 13 نيسان/أبريل 1975، على اعتبار أنّ الشرارة الأولى انطلقت من حادث "بوسطة عين الرمانة".في ذلك اليوم، تعرّضت حافلة تقلّ فلسطينيين عائدين من احتفال، لإطلاق نار في منطقة عين الرمانة في بيروت، أدى إلى مقتل 26 شخصاً.
مقاتلون من ميليشيات لبنانية يشرفون على تهجير سكان الكرنتينا في بيروت

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، شهدت مناطق لبنانية تهجيراً جماعياً لسكانها
معبر المتحف الفاصل بين شرق بيروت وغربها

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، معبر المتحف: المعبر الأساسي من شرق بيروت إلى غربها وبالعكس بعد أن قسمت خطوط التماس المدينة إلى جزئين
أحد رجال الميليشيا في بيروت يراقب شخصين خلال الحرب الأهلية

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، عمدت ميليشيات إلى نصب حواجز مفاجئة ومارست أعمال خطف وقتل على خلفية طائفية

استمرت الحرب 15 عاماً، حتى عام 1975. وشهدت انتهاكات جسيمة، من تهجير جماعي قسري واضطهاد طائفي وقصف عنيف للمناطق الآمنة وتفجيرات بسيارات مفخخة، وخطف وقتل على الهوية الطائفية وتجنيد للأطفال.

مسلحون من ميليشيا

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، ملأت المظاهر المسلّحة الشوارع وجندّت الأحزاب المشاركة في الحرب فتية للقتال في صفوفها

انقسم لبنان إلى معسكرين، أحزاب يمينية مسيحية ضدّ أحزاب يسارية وإسلامية.

ولاحقاً انقلبت الأحزاب الحليفة على بعضها، فشهد كل من المعسكرين انقسامات واقتتال داخلي.

وارتدت الحرب ثوباً طائفياً، واندلعت الاشتباكات بين المسلمين والمسيحيين، رغم أنّ الخلاف كان سياسياً، والمشاكل الاقتصادية كانت سبباً لاندلاعها، بحسب المؤرخ فواز طرابلسي في كتاب "تاريخ لبنان الحديث: من الإمارة إلى الطائف".

نساء من حزب الكتائب تتدربن على إطلاق النار أثناء حرب لبنان الأهلية 1975 - 1990

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، مقاتلات من حزب الكتائب يتدربن على إطلاق النار أثناء حرب لبنان الأهلية
أطفال جرحى في الحرب الأهلية في لبنان

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، لم يسلم الأطفال من رصاص الاشتباكات والقنص
أطفال يحملون السلاح في بيروت خلال الحرب الأهلية

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، أطفال يحملون السلاح في بيروت خلال الحرب الأهلية

شاركت الفصائل الفلسطينية في الحرب إلى جانب الأحزاب اليسارية الإسلامية، ودعمت إسرائيل أحزاباً يمينية مسيحية.

دخلت القوات السورية إلى لبنان بموافقة عربية عام 1976، ووقفت بداية إلى جانب الأحزاب اليمينية وبعد أقل من عامين، تحولت إلى دعم المعسكر الآخر.

اجتاحت إسرائيل جنوبي لبنان عام 1978، ونفذت اجتياحاً آخر وصل إلى بيروت عام 1982.

ودخلت قوات دولية أخرى عربية (قوات الردع) وفرنسية وأمريكية في إطار مهمات لحفظ السلام، لكنها فشلت، وتعرضت القوات الأمريكية والفرنسية لتفجيرات كبيرة في عملية مزدوجة عام 1983.

طفل يعرض بقايا مقذوفات من قذائف سقطت في منطقته في بيروت

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، طفل يعرض على رصيف الشارع بعض القذائف التي سقطت في منطقته أثناء الاشتباكات
طفل مسلح يجلس خلف متراس في مخيم شاتيلا في بيروت

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، أطفال الحرب من المقاعد الدراسية إلى خلف المتاريس

بلغ عدد قتلى الحرب الأهلية في لبنان نحو 130 ألف شخص، بحسب تقرير لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة نشر عام 2006. وتسببت الحرب في نزوح نحو مليون من السكان اللبنانيين.

مواطنون لبنانييون
عائلة تبحث عن أشيائها بين ركام منزلها في بيروت

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، عائلة تبحث عن أشيائها بين ركام منزلها
عائلة لبنانية في الملجأ خلال الحرب

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، في الملجأ بانتظار وقف الاشتباكات

وقّع النواب اللبنانيون في آب/أغسطس 1989 "اتفاق الطائف" في السعودية لوقف إطلاق النار. لكنّ آخر المعارك جرت في تشرين الأول/أكتوبر عام 1990 بين ميشال عون (قائد الجيش ورئيس الحكومة العسكرية) من جهة والحكومة المنبثقة عن اتفاق الطائف بمساندة الجيش السوري من جهة أخرى.

أصدر البرلمان في مارس/آذار 1991 قانون عفو عام عن جميع الجرائم التي ارتكبت منذ عام 1975.

وبقي ملف وحيد لم يقفل، ملف مفقودي الحرب الذين لم يكشف مصيرهم حتى اليوم.

وتقدّر "هيئة أهالي المخطوفين والمفقودين" اللبنانية عدد المفقودين ب 17 ألف شخص، وذلك في ظل غياب إحصاء رسمي لعدد المفقودين.

من حملة

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، أهالي وعائلات مفقودي ومختطفي الحرب يستمرون حتى اليوم في البحث عن مصيرهم
أم وطفلها في منزل تعرض لأضرار نتيجة الاشتباكات في حرب لبنان الأهلية

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، لا تزال ندوب الحرب وآثارها ظاهرة على عدد من المنازل والمباني في بيروت، ولا يزال "شبح الفتنة" كما يصفه اللبنانيون حاضراً عند كل أزمة سياسية أو أمنية

تم ادراج الخبر والعهده على المصدر، الرجاء الكتابة الينا لاي توضبح - برجاء اخبارنا بريديا عن خروقات لحقوق النشر للغير

السابق بعد عام من الحرب، الوضع في السودان "تجاوز حافة الهاوية"
التالى زيارة إلى ديربورن أول مدينة ذات أغلبية عربية في الولايات المتحدة

 
c 1976-2021 Arab News 24 Int'l - Canada: كافة حقوق الموقع والتصميم محفوظة لـ أخبار العرب-كندا
الآراء المنشورة في هذا الموقع، لا تعبر بالضرورة علي آراء الناشرأو محرري الموقع ولكن تعبر عن رأي كاتبيها
Opinion in this site does not reflect the opinion of the Publisher/ or the Editors, but reflects the opinion of its authors.
This website is Educational and Not for Profit to inform & educate the Arab Community in Canada & USA
This Website conforms to all Canadian Laws
Copyrights infringements: The news published here are feeds from different media, if there is any concern,
please contact us: arabnews AT yahoo.com and we will remove, rectify or address the matter.