أخبار عاجلة
Hike developer charges and risk losing millions in funding, feds warn Ottawa -
استقالة رئيس المنظومة الدعائية لإسرائيل -

حماس ترحب بقوة عربية أو إسلامية بغزة.. كيف علق مغردون؟

حماس ترحب بقوة عربية أو إسلامية بغزة.. كيف علق مغردون؟
حماس ترحب بقوة عربية أو إسلامية بغزة.. كيف علق مغردون؟

اخبارالعرب 24-كندا:الاثنين 22 أبريل 2024 01:51 مساءً في ردها على التساؤلات الخاصة بـ”اليوم التالي للحرب”، قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إنها ترحب بوجود قوة عربية أو إسلامية في قطاع غزة لتساعد الفلسطينيين وليس قوة دولية لحماية الاحتلال.

ويأتي إعلان حماس بينما تعلن الولايات المتحدة تأييدها لعزم إسرائيل لما تسميه إنهاء حكم حماس في قطاع غزة، والقضاء على المقاومة هناك، وتسعى لإعادة حكم غزة إلى السلطة الفلسطينية في رام الله مع استمرار التنسيق الأمني مع تل أبيب، بما يضمن أمن إسرائيل.

أما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فيريد وجودا عسكريا إسرائيليا دائما في غزة، لإحكام السيطرة عليها، وضمان عدم تكرار هجمات المقاومة، ويتولى وجهاء العشائر إدارة القطاع.

غير أن هذه التطلعات الإسرائيلية والأميركية ترفضها حماس بشكل قاطع، وتوافق في المقابل على مقترح تحدث عنه مؤخرا رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية، حيث قال "هناك خيارات وبدائل تطرح بوجود قوة عربية مثلا".

وأضاف "نرحب بأي قوة عربية أو إسلامية إذا كانت مهمتها مساندة شعبنا الفلسطيني ومساعدته على التحرر من الاحتلال (إسرائيل)، أما أن تأتي قوة عربية أو دولية لتوفر حماية للاحتلال فهي بالتأكيد مرفوضة".

وجاء كلام هنية في مقابلة أجراها مع وكالة الأناضول على هامش زيارته إلى تركيا.

الرئيس أردوغان يستقبل اسماعيل هنية
الرئيس أردوغان يستقبل إسماعيل هنية (مواقع التواصل الاجتماعي)
تعليقات رواد المنصات

وقد تفاوتت التغريدات والتعليقات في وسائل التواصل الاجتماعي على مسألة ترحيب حماس بوجود قوة عربية أو إسلامية في غزة بعد الحرب. ونقلت حلقة (2024/4/22) من برنامج "شبكات" بعض هذه التغريدات.

حيث غرّد آدم قائلا "مسألة القوات العربية مهمة إذا كان هناك سلام بالمنطقة فقط.. الفلسطينيون هم أصحاب الأرض وهم من يملكون حق السيطرة على أمنها. لكن أهم شيء أن يكون هناك اعتراف بالحقوق الفلسطينية واستقلالهم".

أما عادل فرأى أنه "لا توجد قوة عربية الآن جاهزة لمساعدة الشعب الفلسطيني في هذه المدينة الباسلة غزة".

وبرأي غسان فإن قبول حماس بقوة عربية أو إسلامية هو "استدعاء لتركيا للمساعدة في تحرير فلسطين، كما فعلت مع أذربيجان وليبيا… لكن هل تركيا مستعدة لمواجهة إسرائيل ومن وراءها".

أما محمد فكتب يقول "طرح جيد للبدائل التي تخدم القضية الفلسطينية.. لكن إذا وجدت قوة لحفظ السلام في غزة فلن تكون من الدول المطبعة مع الكيان الصهيوني".

في المقابل، علق هاني "إذا وافقت حركة حماس على دخول أي قوة عسكرية إلى قطاع غزة فستكون هذه نهاية المقاومة وجهاد العدو الإسرائيلي في فلسطين".

تم ادراج الخبر والعهده على المصدر، الرجاء الكتابة الينا لاي توضبح - برجاء اخبارنا بريديا عن خروقات لحقوق النشر للغير

التالى زعيم الحوثيين يعلق على موقف مصر بعد سيطرة إسرائيل على معبر رفح.. ويوجه دعوة بشأن "السلاح العربي الضخم في المخازن"

 
c 1976-2021 Arab News 24 Int'l - Canada: كافة حقوق الموقع والتصميم محفوظة لـ أخبار العرب-كندا
الآراء المنشورة في هذا الموقع، لا تعبر بالضرورة علي آراء الناشرأو محرري الموقع ولكن تعبر عن رأي كاتبيها
Opinion in this site does not reflect the opinion of the Publisher/ or the Editors, but reflects the opinion of its authors.
This website is Educational and Not for Profit to inform & educate the Arab Community in Canada & USA
This Website conforms to all Canadian Laws
Copyrights infringements: The news published here are feeds from different media, if there is any concern,
please contact us: arabnews AT yahoo.com and we will remove, rectify or address the matter.