أخبار عاجلة
Unfounded threats to Halifax-area schools causing 'fear, anxiety,' director says -
بلاك روك تخطط لإطلاق منصة استثمار بالسعودية -

ترحيب واسع على منصات التواصل بتأسيس هيئة دولية مناصرة للغنوشي

ترحيب واسع على منصات التواصل بتأسيس هيئة دولية مناصرة للغنوشي
ترحيب واسع على منصات التواصل بتأسيس هيئة دولية مناصرة للغنوشي

اخبارالعرب 24-كندا:الخميس 18 أبريل 2024 08:55 صباحاً تفاعل جمهور منصات التواصل مع تدشين سياسيين ومفكرين هيئة دولية لمناصرة رئيس البرلمان التونسي السابق ورئيس حركة النهضة راشد الغنوشي البالغ من العمر 82 سنة بالتزامن مع مرور سنة على اعتقاله من قبل النظام التونسي.

وأعلنت أكثر من 60 شخصية عربية وعالمية من 25 دولة عن تأسيس هيئة دولية لمناصرة الغنوشي، من بينهم الرئيس التونسي السابق محمد منصف المرزوقي وحفيد نيلسون مانديلا، ورئيس الحكومة المغربية الأسبق عبد الإله بن كيران وغيرهم.

وأشاد مغردون بتأسيس هذه الهيئة وقالوا إنه "خلافا لحسابات المستبد، فقضيةُ الرمز الوطني التونسي والإسلامي الكبير الشيخ راشد الغنوشي تتجه في مدار حقوقي مدني أفريقي وعالمي، وهذا هو الدرب الصحيح" كما قال مهنا الحبيل.

وبارك آخرون قيام هذه الهيئة، وعبروا عن أملهم بأن تتقاطع قضية الغنوشي مع مراجعات الحراك الوطني الأخيرة في تونس، والخروج من تحريضات السلطة وتشويه مسيرته، وهو التشويه الذي قدم في سياق نقض ما تبقى من حرية ومشاركة شعبية لأبناء تونس.

60 شخصية من 21 دولية تعلن تأسيس هيئة دولية تهدف إلى العمل على إطلاق سراح رئيس حركة النهضة

وأشار مدونون إلى أن النظام التونسي اعتقل رئيس البرلمان التونسي السابق بسبب خصومة سياسية، ولا يوجد دليل واحد يدين الغنوشي، ويستحق عليه السجن كل هذه المدة، دون محاكمة واضحة.

ه، 60 شخصية عربية وأجنبية يطلقون هيئة دولية لمناصرة الأستاذ #راشد_الغنوشي،

وقالوا إن اعتقال الغنوشي هو اعتقال سياسي في المقام الأول، ولا يمكن تبريره بغير ذلك، مطالبين هيئة مناصرة الغنوشي بالضغط على النظام التونسي للإفراج عنه.

وطالب آخرون بتشكيل محكمة مستقلة بعيدا عن القضاء التونسي المسيّس بحسب تعبيرهم، للنظر في قانونية توقيف وسجن رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي.

يذكر أنه تم اعتقال راشد الغنوشي بعد مداخلة في ندوة حوارية لـجبهة الخلاص الوطني، عبّر فيها عن رفضه لخطوات ما وصفه البيان بالانقلاب في حل البرلمان وتعطيل المؤسسات وإلغاء الدستور وجمع السلطات، وذكّر فيها بمخاطر الإقصاء والاستثناء على وحدة النسيج السياسي الوطني.

تم ادراج الخبر والعهده على المصدر، الرجاء الكتابة الينا لاي توضبح - برجاء اخبارنا بريديا عن خروقات لحقوق النشر للغير

السابق ماذا تكسب إسرائيل من وقف الحرب على غزة وما خسائرها باستمرارها؟
التالى لماذا محمد بن سلمان ضمن أقوى 5 قادة في العالم؟.. تقرير يثير تفاعلا

 
c 1976-2021 Arab News 24 Int'l - Canada: كافة حقوق الموقع والتصميم محفوظة لـ أخبار العرب-كندا
الآراء المنشورة في هذا الموقع، لا تعبر بالضرورة علي آراء الناشرأو محرري الموقع ولكن تعبر عن رأي كاتبيها
Opinion in this site does not reflect the opinion of the Publisher/ or the Editors, but reflects the opinion of its authors.
This website is Educational and Not for Profit to inform & educate the Arab Community in Canada & USA
This Website conforms to all Canadian Laws
Copyrights infringements: The news published here are feeds from different media, if there is any concern,
please contact us: arabnews AT yahoo.com and we will remove, rectify or address the matter.